قال الناقد الرياضى الكبير محمد سيف أنه يبدو أن عصر الإحترام فى مجال الإعلام الرياضى سواء المرئى أو المقروء قد إنتهى
وقال سيف أن الفارق كبير ما بين عام 1980 حيث كانت بدايته فى مجال العمل الصحفى وبين ما نعيشه الآن من مهاترات ومنازعات للمصالح الشخصية أصبحت الشغل الشاغل للعاملين فى المجال الرياضى
وأضاف سيف بأنه يؤيد تماماً ما حدث بالمجلس الأعلى للصحافة عندما قرر وقف إصدار وطباعة إحدى الصحف والتى أسائت لبعض الفنانين المصريين وقال أن الأمر من الممكن تطبيقه تجاه بعض الصحف الرياضية والبرامج على القنوات الفضائية والتى خرجت على النص تماماً فى الفترة الأخيرة