dr sarhan Admin
عدد المساهمات : 647 نقاط : 11972 السٌّمعَة : 1 تاريخ التسجيل : 18/06/2009 العمر : 42 الموقع : sarhan2272@yahoo.com العمل/الترفيه : pharmacist المزاج : الحمد لله
| |
dr sarhan Admin
عدد المساهمات : 647 نقاط : 11972 السٌّمعَة : 1 تاريخ التسجيل : 18/06/2009 العمر : 42 الموقع : sarhan2272@yahoo.com العمل/الترفيه : pharmacist المزاج : الحمد لله
| موضوع: رد: حمزه بن عبد المطلب اسد الله السبت أغسطس 29, 2009 2:26 am | |
| ولنصغ لحمزة وهو يروي بقية قصته فيقول أدركني الندم على فراق دين آبائي وقومي وبت من الشك في أمر عظيم
لا أكتحل بنوم ثم أتيت الكعبة وتضرعت الى الله أن يشرح صدري للحق ويذهب عني الريب فاستجاب الله لي وملأ قلبي يقينا وذهبت لرسول الله صلى الله عليه وسلم فأخبرته بما كان من أمري فدعا الله أن يثبت قلبي على دينه وهكذا أسلم حمزة اسلام اليقين أعز الله الاسلام بحمزة ووقف شامخا قويا يذود عن رسول الله وعن المستضعفين من أصحابه ورآه أبو جهل يقف في صفوف المسلمين فأدرك أنها الحرب لا محالة راح يحرض قريشا على انزال الأذى بالرسول وأصحابه ومضى لحرب أهلية
يشفي عن طرقها غيظه وحقده ولم يستطع حمزة أن يمنع كل الأذى ولكن اسلامه مع ذلك كان وقاية ودرعا كما كان اغراء ناجحا لكثير من القبائل التي قادها اسلام حمزة ثم اسلام عمر بن الخطاب بعد ذلك الى الاسلام فدخلت فيه أفواجا ومنذ أسلم حمزة نذر كل عافيته وبأسه وحياته لله ولدينه حتى وصفه النبي بهذا اللقب العظيم أسد الله وأسد رسوله أول سرية خرج فيها المسلمون للقاء العدو كان أميرها حمزة وأول راية عقدها رسول الله صلى الله عليه وسلم لأحد من المسلمين كانت لحمزة ويوم التقى الجمعان في غزوة بدر كان أسد الله ورسوله هناك يصنع العجب العجاب عادت قريش من بدر الى مكة تتعثر في هزيمتها وخيبتها
ورجع أبو سفيان مخلوع القلب
وخلف على أرض المعركة جثث سادة قريش
من أمثال أبي جهل
وعتبة بن ربيعة وشيبة بن ربيعة وأمية بن خلف وعقبة بن أبي معيط
والأسود بن عبدالله المخزومي والوليد بن عتبة والنفر بن الحارث والعاص بن سعيد
وطعمة ابن عدي وعشرات من رجال قريش وراحت قريش تعد عدتها وتحشد بأسها لتثأر لنفسها ولشرفها ولقتلاها وصممت قريش على الحرب وجاءت غزوة أحد حيث خرجت قريش على بكرة أبيها ومعها حلفاؤها من قبائل العرب بقيادة أبي سفيان مرة أخرى كان زعماء قريش يهدفون بمعركتهم الجديدة
هذه الى رجلين اثنين الرسول صلى الله عليه وسلم وحمزة رضي الله عنه وأرضاه نعم والذي كان يسمع أحاديثهم ومؤامراتهم قبل الخروج للحرب يرى كيف كان حمزة
بعد الرسول هدف قريش اختاروا قبل الخروج رجل وكلوا اليه أمر حمزة وهو عبد حبشي
كان ذا مهارة خارقة في قذف الحربة
جعلوا كل دوره في المعركة يتصيد حمزة ويصوب اليه ضربة قاتلة من رمحه وحذروه من أن ينشغل عن هذه الغاية بشيء آخر مهما يكن مصير المعركة واتجاه القتال ووعدوه بثمن غال وعظيم هو حريته فقد كان الرجل واسمه وحشي عبدا لجبير بن مطعم
وكان عم جبير
لقي مصرعه يوم بدر فقال له جبير اخرج مع الناس وان أنت قتلت حمزة فأنت عتيق وأحالوه لهند بنت عتبة زوجة أبي سفيان لتزيده تحريضا ودفعا الى الهدف الذي يريدون وكانت هند فقدت في معركة بدر أباها وعمها وأخاها وابنها وحمزة هو الذي قتل هؤلاء فكانت أكثر القرشيين والقرشيات
تحريضا للخروج للحرب
لا لشيء الا لتظفر برأس حمزة
مهما يكن الثمن الذي تتطلبه لبثت أياما قبل الخروج للحرب
ولا عمل لها الا افراغ كل حقدها
في صدر وحشي ورسم الدور الذي عليه أن يقوم به وعدته ان نجح في قتل حمزة بأثمن ما تملكه من زينة أمسكت بأناملها الحاقدة قرطها اللؤلؤي الثمين وقلائدها الذهبية التي تزدحم حول عنقها ثم قالت وعيناها تحدقان في وحشي كل هذا لك ان قتلت حمزة سال لعاب وحشي وطارت خواطره مشتاقة للمعركة التي سيربح فيها حريته
فلا يصير عبدا أو رقيقا
وسيخرج منها بكل هذا الحلي الذي يزين عنق زعيمة نساء قريش وزوجة زعيمها وابنة سيدها كانت المؤمرة اذن
وكانت الحرب كلها تريد حمزة رضي الله عنه بشكل واضح وحاسم والى اللقاء
لنكمل سوا
ما حدث فى غزوة أحد | |
|
dr sarhan Admin
عدد المساهمات : 647 نقاط : 11972 السٌّمعَة : 1 تاريخ التسجيل : 18/06/2009 العمر : 42 الموقع : sarhan2272@yahoo.com العمل/الترفيه : pharmacist المزاج : الحمد لله
| موضوع: نهاية حمزه رضى الله عنه السبت أغسطس 29, 2009 2:32 am | |
| قبل ان نكمل حين جاءت غزوة أحد تلك ليس نهايه مقال حمزة بل بدايه حياة حمزة وما اجملها حياة فى ظل الرحمن نكمل بسم الله الرحمن الرحيم وتحملونى لطول المقال اعانكم الله --- وجاءت غزوة أحد والتقى الجيشان توسط حمزة أرض القتال
مرتديا لباس الحرب
وعلى صدره ريشة النعام
التي تعود أن يزن بها صدره فى القتال راح يصول ويجول لا يرى رأسا مشركة الا وقطعها بسيفه ومضى يضرب في المشركين وكأن الرؤوس طوع أمره والمسلمون قاربوا النصر الحاسم وأخذت فلول قريش تنسحب مذعورة هاربة ولولا أن ترك الرماة مكانهم فوق الجبل ونزلوا لأرض المعركة ليجمعوا غنائم العدو المهزوم
لولا تركهم مكانهم وفتحوا الثغرة الواسعة لفرسان قريش لكانت غزوة أحد مقبرة لقريش كلها رجالها ونسائها بل وخيلها وابلها دهم فرسانها المسلمين من ورائهم على حين غفلة واعملوا فيهم سيوفهم الظامئة المجنونة وراح المسلمون يجمعون أنفسهم من جديد ويحملون سلاحهم الذي كان بعضهم قد وضعه حين رأى جيش محمد ينسحب ويولي الأدبار لكن المفاجأة كانت قاسية عنيفة ورأى حمزة ما حدث فضاعف قوته ونشاطه وبلاءه وأخذ يضرب عن يمينه وشماله وبين يديه ومن خلفه ووحشي هناك يراقبه ويتحين الفرصة الغادرة ليوجه نحوه ضربته ولندع وحشيا يصف لنا المشهد بكلماته كنت رجلا حبشيا أقذف بالحربة
فقلما أخطئ بها شيئا
فلما التقى الفريقان خرجت أنظر حمزة وأتبصره حتى رأيته في عرض الناس مثل الجمل الأورق
يهد الناس بسيفه هدا ما يقف امام حمزة شىء فوالله اني لأتهيأ له أريده وأستتر منه بشجرة لأقتحمه أو ليدنو مني اذ تقدمني اليه سباع بن عبد العزى فلما رآه حمزة صاح به هلم الي يا بن مقطعة البظور وضربه فما أخطأ رأسه عندئذ هززت حربتي حتى اذا رضيت منها دفعتها فوقعت وخرجت من بين رجليه ونهض نحوي فغلب على امره ومات وأتيته فأخذت حربتي
ورجعت للمعسكر فقعدت فيه ولم يكن لي فيه حاجة فقد قتلته لأعتق وقدمت مكة فأعتقت
وأقمت بها حتى دخلها رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم الفتح فهربت للطائف فلما خرج وفد الطائف لرسول الله صلى الله عليه وسلم ليسلم قلت الحق بالشام أو اليمن أو سواها فوالله اني لفي ذلك من همي اذ قال لي رجل ويحك
ان رسول الله
والله لا يقتل أحد من الناس يدخل دينه فخرجت حتى قدمت على رسول الله صلى الله عليه وسلم بالمدينة فلم يرني الا قائما أمامه وقلت أشهد شهادة الحق فلما رآني قال أوحشي أنت قلت نعم يا رسول الله
قال فحدثني كيف قتلت حمزة
فحدثته فلما فرغت من حديثي قال ويحك غيب عني وجهك فكنت ابتعد عن طريق رسول الله صلى الله عليه وسلم حيث كان
لئلا يراني حتى قبضه الله اليه فلما خرج المسلمون الى مسيلمة الكذاب صاحب اليمامة خرجت معهم وأخذت حربتي التي قتلت بها حمزة فلما التقى الاناس رأيت مسيلمة الكذاب قائما في يده السيف فتهيأت له
وهززت حربتي حتى اذا رضيته منها دفعتها عليه فوقعت فيه فان كنت قد قتلت بحربتي خير الناس حمزة فاني لأرجو أن يغفر الله لي اذ قتلت بها شر الناس مسيلمة هكذا سقط أسد الله ورسوله شهيدا مجيدا وكما كانت حياته مدوية كانت موتته مدوية فلم يكتف أعداؤه بمقتله
وكيف يكتفون أو يقتنعون وهم الذين جندوا كل أموال قريش وكل رجالها في هذه المعركة التي لم يريدوا بها سوى الرسول وعمه حمزة أمرت هند بنت عتبة زوجة أبي سفيان أمرت وحشيا أن يأتيها بكبد حمزة واستجاب الحبشي لهذه الرغبة المسعورة وعندما عاد بها الى هند كان يناولها الكبد بيمناه ويتلقى منها قرطها وقلائدها بيسراه مكافأة له على انجاز مهمته ومضغت هند بنت عتبة زوجة أبي سفيان قائد جيوش الشرك الوثنية مضغت كبد حمزة لتشفي بتلك الحماقة حقدها وغلها لكن الكبد استعصت على أنيابها وأعجزتها أن تسيغها
فأخرجتها من فمها ثم علت صخرة مرتفعة وراحت تصرخ قائلة نحن جزيناكم بيوم بدر والحرب بعد الحرب ذات سعر ما كان عن عتبة لي من صبر ولا أخي وعمه وبكري شفيت نفسي وقضيت نذري أزاح وحشي غليل صدري وانتهت المعركة وامتطى المشركون ابلهم
وساقوا خيلهم الى مكة ونزل الرسول صلى الله عليه وسلم
وأصحابه معه الى أرض المعركة لينظر شهداءها وهناك في بطن الوادي وهو يتفحص وجوه أصحابه الذين باعوا لله أنفسهم وقدموها قرابين مبرورة لربهم وقف فجأة ونظر وضغط على أسنانه وأسبل جفنيه فما كان يتصور قط أن يهبطوا على هذه الوحشية البشعة فيمثل بجثمان ميت على الصورة التي رأى فيها جثمان عمه الشهيد حمزة بن عبد المطلب أسد الله وسيد الشهداء وفتح الرسول عينيه التي تألق بريقهما كوميض الشرر وقال وعيناه على جثمان عمه لن اصاب بمثلك أبدا وما وقفت موقفا قط أغيظ الي من موقفي هذا والتفت الى أصحابه وقال لولا أن تحزن صفية أخت حمزة ويكون سنه من بعدي لتركته حتى يكون في بطون السباع وحواصل الطير
ولئن أظهرني الله على قريش في موطن من المواطن لأمثلن بثلاثين رجلا منهم فصاح أصحاب الرسول والله لئن ظفرنا بهم يوما من الدهر لنمثلن بهم مثلة لم يمثلها أحد من العرب ولكن الله الذي أكرم حمزة بالشهادة يكرمه مرة أخرى
بأن يجعل من مصرعه فرصة لدرس عظيم يحمي العدالة الى الأبد ويجعل الرحمة حتى في العقوبة والقصاص واجبا وفرضا وهكذا لم يكد رسول الله
صلى الله عليه وسلم يفرغ من القاء وعيده حتى جاءه الوحي وهو في مكانه لم يبرحه بهذه الآية الكريمة بسم الله الرحمن الرحيم دْعُ إِلِى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَجَادِلْهُم بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَن ضَلَّ عَن سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ. وَإِنْ عَاقَبْتُمْ فَعَاقِبُواْ بِمِثْلِ مَا عُوقِبْتُم بِهِ وَلَئِن صَبَرْتُمْ لَهُوَ خَيْرٌ لِّلصَّابِرين. اصْبِرْ وَمَا صَبْرُكَ إِلاَّ بِاللّهِ وَلاَ تَحْزَنْ عَلَيْهِمْ وَلاَ تَكُ فِي ضَيْقٍ مِّمَّا يَمْكُرُونَ. إِنَّ اللّهَ مَعَ الَّذِينَ اتَّقَواْ وَّالَّذِينَ هُم مُّحْسِنُونَ صدق الله العظيم النحل 125 - 128 وكان نزول هذه الآيات في هذا الموطن خير تكريم لحمزة الذي وقع أجره على الله كان رسول الله صلى الله عليه وسلم
يحبه أعظم الحب فهو كما ذكرنا من قبل لم يكن عمه الحبيب فحسب بل كان اخاه من الرضاعة وصديق العمر كله وفي لحظات الوداع هذه لم يجد الرسول صلى الله عليه وسلم تحية يودعه بها خيرا من أن يصلي عليه بعدد الشهداء المعركة جميعا وهكذا حمل جثمان حمزة الى مكان الصلاة على أرض المعركة التي شهدت بلاءه
واحتضنت دماءه
فصلى عليه الرسول صلى الله عليه وسلم وأصحابه
ثم جيء يشهيد آخر فصلى عليه الرسول
ثم رفع وترك حمزة مكانه
وجيء بشهيد ثاث فوضع الى جوار حمزة
وصلى عليهما الرسول وهكذا جيء بالشهداء
شهيد بعد شهيد
والرسول عليه الصلاة والسلام يصلي على كل واحد منهم وعلى حمزة معه حتى صلى على عمه يومئذ سبعين صلاة وينصرف الرسول من المعركة الي بيته فيسمع في طريقه نساء بني عبد الأشهل يبكين شهداءهن فيقول عليه الصلاة والسلام من فرط حنانه وحبه لكن حمزة لا بواكي له ويسمعها سعد بن معاذ فيظن أن الرسول عليه الصلاة والسلام
يطيب نفسا اذا بكت النساء عمه
فيسرع الى نساء بني عبد الأشهل
ويأمرهن أن يبكين حمزة فيفعلن
ولا يكاد الرسول يسمع بكاءهن حتى يخرج اليهن ويقول ما الى هذا قصدت
ارجعن يرحمكن الله
فلا بكاء بعد اليوم ولقد ذهب أصحاب رسول الله
يتبارون في رثاء حمزة
فقال حسان بن ثابت دع عنك دارا قد عفا رسمها وابك على حمزة ذي النائل اللابس الخيل اذا أحجمت كالليث في غابته الباسل أبيض في الذروة من بني هاشم لم يمر دون الحق بالباطل مال شهيدا بين أسيافكم شلت يدا وحشي من قاتل
وقال عبد الله بن رواحة بكت عيني وحق لها بكاها وما يغني البكاء ولا العويل على أسد الاله غداة قالوا أحمزة ذاكم الرجل القتيل أصيب المسلمون به جميعا هناك وقد أصيب به الرسول أبا يعلى لك الأركان هدت وأنت الماجد البر الوصول
وقالت صفية بنت عبد المطلب
عمة الرسول صلى الله عليه وسلم
وأخت حمزة
ولنا مقال عنها ان اذن الرحمن
دعاه اله الحق ذو العرش دعوة الى جنة يحيا بها وسرور فذاك ما كنا نرجي ونرتجي لحمزة يوم الحشر خير مصير فوالله ما أنساك ما هبت الصبا بكاءا وحزنا محضري وميسري على أسد الله الذي كان مدرها يذود عن الاسلام كل كفور أقول وقد أعلى النعي عشيرتي جزى الله خيرا من أخ ونصير على أن خير رثاء عطر ذكراه
كانت كلمات رسول الله
له حين وقف على جثمانه
ساعة رآه بين شهداء المعركة
وقال رحمة الله عليك فانك كنت وصولا للرحم فعولا للخيرات لقد كان مصاب النبي صلى الله عليه وسلم
في عمه العظيم حمزة فادحا
وكان العزاء فيه مهمة صعبة
بيد أن الأقدر كانت تدخر لرسول الله
أجمل عزاء ففي طريقه من أحد
الى داره مر عليه الصلاة والسلام بسيدة من بني دينار استشهد في المعركة أبوها وزوجها وأخوها وحين أبصرت المسلمين عائدين من الغزو
سارعت نحوهم تسألهم عن أنباء المعركة فنعوا اليها الزوج والأب والأخ واذا بها تسألهم في لهفة وماذا فعل رسول الله قالوا خيرا هو بحمد الله كما تحبين قالت أرونيه حتى انظر اليه ولبثوا بجوارها حتى اقترب الرسول صلى الله عليه وسلم فلما راته قالت كل مصيبه بعدك أمرها يهون نعم كان هذا أجمل عزاء وأبقاه ولعل الرسول صلى الله عليه وسلم قد ابتسم لهذا المشهد الفريد
فليس في دنيا البذل والولاء والفداء لهذا نظير سيدة ضعيفة مسكينة تفقد في ساعة واحدة أباها وزوجها وأخاها ثم يكون ردها على الناعي لحظة سمعها الخبر الذي يهد الجبال وماذا فعل رسول الله لقد كان مشهد أجاد الرحمن رسمه وتوقيته ليجعل منه للرسول الكريم صلى الله عليه وسلم عزاء أي عزاء
في أسد الله وسيد الشهداء رحمة الله عليك يا حمزة والله فى علاه وانا ادون واجمع قصصكم صحابه رسول الله اتمنى من الله ان اوفى جزء من حقكم لكن هيهات وهيهات تلك منى كتابه فما وفيت عشر من جزء من حقكم ايها الرجال ونعم الرجال
والى لقاء اخر مع شخصيه اخرى من رجال حول الرسول صلى الله عليه وسلم | |
|
???? زائر
| موضوع: رد: حمزه بن عبد المطلب اسد الله الخميس أكتوبر 01, 2009 5:17 pm | |
| جميل جدا يادكتور شكرا لمجهوداتك |
|
ابراهيم المخترع المراقب المميز
عدد المساهمات : 1069 نقاط : 1135 السٌّمعَة : 0 تاريخ التسجيل : 09/09/2009 العمر : 52 العمل/الترفيه : ملك الكهرباء المزاج : الحمد لله
| موضوع: رد: حمزه بن عبد المطلب اسد الله الأربعاء ديسمبر 22, 2010 4:48 am | |
| | |
|
ابراهيم المخترع المراقب المميز
عدد المساهمات : 1069 نقاط : 1135 السٌّمعَة : 0 تاريخ التسجيل : 09/09/2009 العمر : 52 العمل/الترفيه : ملك الكهرباء المزاج : الحمد لله
| موضوع: رد: حمزه بن عبد المطلب اسد الله الأربعاء ديسمبر 22, 2010 4:48 am | |
| | |
|
ابراهيم المخترع المراقب المميز
عدد المساهمات : 1069 نقاط : 1135 السٌّمعَة : 0 تاريخ التسجيل : 09/09/2009 العمر : 52 العمل/الترفيه : ملك الكهرباء المزاج : الحمد لله
| موضوع: رد: حمزه بن عبد المطلب اسد الله الأربعاء ديسمبر 22, 2010 4:48 am | |
| | |
|